تمباك OPTIONS

تمباك Options

تمباك Options

Blog Article

Name: Eighty-Eight Smoking Accessories

WhatsApp: +971551885411

Email: admin@eighty-eight.net

Online Store: https://eighty-eight.net

مخطوطة كشف المعاني في شرح حرز المعاني(مخطوط - مكتبة الألوكة)

The stems of hollow reeds are Minimize at particular angles depending on meant script[three] so that they are often employed for calligraphy, and the kind of reed made use of varies dependant upon the precise calligrapher's preferences. for instance, grasp calligrapher Ja'far Tabrizi most well-liked the wāṣeṭi and āmuyi reeds of eastern Iraq plus the Oxus River, respectively.

۲۲ ۲۲ نسأل اللّه بأن یشرح من ندائک صدور عباده و یجعلک علم الهدایة فی بلاده و ینصر بک المستضعفین لا تلتفت الی نعاق من نعق و الّذی ینعق فاکف بربّک الغفور الکریم فاقصص احبّتی قصص الغلام عمّا عرفت و رأیت ثمّ الق علیهم ما القیناک انّ ربّک یؤیّدک فی کلّ الأحوال و انّه معک رقیب و یصلّی علیک الملأ الأعلی و یکبّرنّ علیک آل اللّه و اهله من الورقات الطّائفات حول الشّجرة و یذکرنّک بذکر بدیع

۳۴ ۳۴ ثمّ اعلم بأنّ للنّفس جناحین ان طارت فی هوآء الحبّ و الرّضا تنسب الی الرّحمن و ان طارت فی هوآء الهوی تنسب الی الشّیطان اعاذنا اللّه و ایّاکم منها یا ملأ العارفین و انّها اذا اشتعلت بنار محبّة اللّه تسمّی بالمطمئنّة و المرضیّة و ان تمباك قدو اشتعلت بنار الهوی تسمّی بالأمّارة کذلک فصّلنا لک تفصیلاً لتکون من المتبصّرین

أن يا أحبّائي كيف تشهدون الشّمس وإشراقها بعد الّذي كسف شمس القدم من اكمام الغلّ والبغضاء بين الأرض والسّماء وبذلك بكت عين الكبرياء بمدامع الحمر في جنّة المأوى و‌تزلزلت أركان عرش عظيم أتمشّطون شعراتكم بعد الّذي كان شعر الغلام عرّيا عن قمص النّصر و‌ينطق بأنّ هذا لهو المظلوم بين هؤلاء الظّالمين يا قوم أتنومون على المهاد بعد الّذي كان هيكل اللّه متبلبلا على البساط وكان جسده مجروحا من رماح الحاسدين

۲۳ ۲۳ ان یا قلم الوحی ذکّر من۶۲حضر کتابه تلقآء الوجه فی اللّیلة الدّلمآء و دار البلاد الی ان دخل المدینة۶۳و استجار فی جوار رحمة ربّه العزیز المنیع و بات فیها فی العشیّ مرتقباً فضل ربّه و فی الاشراق خرج بأمر اللّه و بذلک حزن الغلام و کان اللّه علی ما اقول شهیدا

قل يا ملأ البيان يكفيني ملل الأرض وما فعلتم بنفسي يا ملأ المنكرين قل إن كان تقصيري تلك الكلمات تاللّه إنّ الرّوح ارتكب ذلك إن أنتم من المنصفين احلّلت ما حرّمه اللّه عليكم أو حرّمت ما حلّل لكم إذا فانصفوا و‌لا تكوننّ من الجاحدين قل إنّا نعرف ذنبنا بينكم و‌يشهد بذلك لسان اللّه العالم العليم قل هو ما ينزل من قلمي وبذلك ملئت صدور المنافقين من غلّ هذا الغلام بعد الّذي كان سراج اللّه بين العباد واستضاء به ملكوت ملك السّموات والأرضين وبه رفعت أعلام المجد ورايات النّصر وبلغ الفضل إلى مقام الّذي لن ينكره إلّا كلّ مبغض شقيّ

أن يا أحبّاء اللّه طهّروا قلوبكم عن الدّنيا و‌ذكرها وما فيها ثمّ ضعوا وجوهكم على التّراب و‌قولوا أيّ ربّ هذا يوسف البقاء قد وقع تحت اظفار ذئاب البغضاء وما ارتدّ بصره إلّا إلى شطر مواهبك وإفضالك إذا فارحمه بجودك ثمّ احفظه بسلطانك ثمّ انصره ببدايع نصرك بجنود الّتي لن يروها أحد من المغلّين أيّ ربّ قد بلغ ضرّه إلى مقام الّذي بغى عليه عباد الّذينهم خلقوا بإرادته ورفعوا بأمره إذا يا إلٓهي فأنزل على أحبّائه ما يحفظهم عن دونك ثمّ اجعل لهم قدم صدق عندك ثمّ احرسهم عن جنود الشّياطين ثمّ أثبت يا إلٓهي أقدامنا على هذا الصّراط الّذي لن يستقرّ عليه إلّا أقدام المقرّبين الّذين لن يشهدوا في شيء إلّا بوارق أنوار شمس عزّ سلطانك و‌لن يتوجّهوا إلّا إلى لحظات أعين رحمتك وألطافك وبلغوا في الانقطاع إلى مقام الّذي لن يمنعهم شيء عن ثناء نفسك و‌ذكر جمالك الظّاهر الأمنع البديع الكريم

أما من الشرق فكانت العين تنفتح على شارع ترابيّ. وكلّ هذا المحيط الصغير كان يُسمّى “فريق لـِجوَيْهرية”، وهو ملاصق ومتداخل مع “فريق لـِرْحَيْل” و “فريق الزّوَاوْرَهْ” و “فريق كربلاْ”.. ثم سُمّيَ كلُّ ذلك باسم الفريق الأخير، فيما بعد.

یا ایّها الطّائر فی هوآء المحبّة و الوداد و النّاظر الی انوار وجه ربّک مالک الایجاد اشکر اللّه بما کشف لک ما کان مکنوناً مستوراً فی العلم لیعلم الکلّ انّه ما اتّخذ لنفسه فی العصمة الکبری شریکاً و لا وزیراً انّه هو مطلع الأوامر و الأحکام و مصدر العلم و العرفان و ما سواه مأمور محکوم و هو الحاکم الآمر العلیم الخبیر

فآه آه عمّا ارتکب فی ایّامک بحیث نقض عهدک و میثاقک و انکر آیاتک و قام علی الاعراض و ارتکب ما ناح به سکّان ملکوتک فلمّا خاب فی نفسه و وجد رائحة الخسران صاح و قال ما تحیّر به المقرّبون من اصفیائک و اهل خبآء مجدک

ماہنامہ فقیہ بنات اہلسنت کتابیں مضامین مسائل اور دلائل

وكانت “عزيزة” تنهرنا، إمّا منزعجةً منا، أو خائفةً علينا من “شؤم” العين المخسوفة. وربما كان ابنها “محمد” و “ابْناوْها ـ ابن زوجها” فتحي معنا.

یا جلیل علیک بهائی و عنایتی انّا امرنا العباد بالمعروف و هم عملوا ما ناح به قلبی و قلمی اسمع ما نزّل من سمآء مشیّتی و ملکوت ارادتی لیس حزنی سجنی و ما ورد علیّ من اعدائی بل من الّذین ینسبون انفسهم الی نفسی و یرتکبون ما تصعد به زفراتی و تنزل عبراتی قد نصحناهم بعبارات شتّی فی الواح شتّی نسأل اللّه ان یوفّقهم و یقرّبهم و یؤیّدهم علی ما تطمئنّ به القلوب و تستریح به النّفوس و یمنعهم عمّا لا ینبغی لأیّامه

قدو

Report this page